السؤال :
كنت أصلي العصر في جماعة ، وكنت أمسك نفسي عن خروج الريح مني عن
طريق العضلات ؛ حتى لا ينفلت الريح مني . وبعد ثواني قليلة توقف ضغط الغاز
عنى ، وذهبنا للسجود ، ثم شعرت بشيء ما عند فتحة الشرج ، ولكني غير متأكد
هل كان ريح حقيقي ، فلم أسمع أو أشم شيئا ، لذا فقد تذكرت القاعدة التي
تقول : بأن اليقين لا يزول بالشك ، وانتهينا من الصلاة .
ولكني لا أعلم هل فعلت الصواب أم لا ؟؛ لأن الغاز ضغط
عليَّ لثوان قليلة قبل الحدث . فهل علي إعادة الصلاة ؟
لماذا أشعر أنني أصلي بدون وضوء ، كل مرة أفكر في القاعدة في مدافعة الأخبثين ؟
هل يجوز لنا استخدام هذه القاعدة في الوساوس في كل شيء في الشريعة ، أم إنها خاصة بالطهارة والصلاة ؟
حكم من شك في خروج الريح منه أثناء الصلاة